tag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post7406347232919598690..comments2024-02-08T03:43:57.276-08:00Comments on Salma Share: هل أزمة التوجيه هي أزمة معدلSalma Sharehttp://www.blogger.com/profile/03555412133291975303noreply@blogger.comBlogger7125tag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post-67561664240997876682020-11-06T01:47:10.119-08:002020-11-06T01:47:10.119-08:00Merci pour votre disposition Mdm salma j'espèr...Merci pour votre disposition Mdm salma j'espère que tu va bien et leurs familles, Votre sujet est au cœur, Je suis étudiant à l'université en vue de la master Mais j'ai beaucoup profité de votre sujet, Je n'oublierai pas votre faveur, et j'en profiterai tout les autres, merci beaucoup d'avance. Brahim Garadi Hadj youbhttps://www.blogger.com/profile/01733597933859005148noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post-9041972962121327382017-01-15T07:23:42.919-08:002017-01-15T07:23:42.919-08:00Malheureusement jusqu'à présent , le seul crit...Malheureusement jusqu'à présent , le seul critère qui définit le niveau de la personne c'est bien ses notes. Or, C'est faux car on peut tjrs trouver des personnes surdouées mais malheureusement le jour de l'examen paniquent et perdent leurs exams. Si c'était moi, j'évaluerai jamais la personne par rapport à ses notes mais par rapport à son potentiel. Dihiahttps://www.blogger.com/profile/07176461674044918152noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post-62237790707396807192016-09-22T09:54:05.571-07:002016-09-22T09:54:05.571-07:00
ثالثا: أنا خائف أن أخطئ؟
واحدة من المشكلات الأكث...<br />ثالثا: أنا خائف أن أخطئ؟<br /><br />واحدة من المشكلات الأكثر شيوعا بين طلبة البكالوريا, هي الحيرة بين تخصصين ولكن لا أعني هنا الحيرة بين تخصصين متقاربين وبناءا على جهل بالمحتوى العلمي للتخصص,<br /><br />بل بين تخصصين في مجالين مختلفين تماما’ كالعلوم البيولوجية وآخر في مجال تقني,<br /><br />وعادة ما يلجأ هنا الطالب إلى معايير يضعها للفصل في اختياره : كعدد السنوات الدراسية , والراتب وغيرها من المعايير <br />فيسأل أهل التخصص وخريجي هته التخصصات, بحثا عن رضاه الداخلي ورغبة في أن يقتنع بما اختراه, هذا لأنه يسعى لقمع خوفه الداخلي من خيراه وتوجهه<br /><br />القاعدة الثالثة: النجاح لا يقتصر على الرضا الداخلي.<br /><br />رابعا:الآخرة؟<br /><br />سأقتصر هنا على مجموعة الأفكار التي من شأنها = حسب رأينا المتواضع= أن تغير من نظرتنا نحو النجاح<br /><br />النجاح ليس نجاحا إن لم يرافق بشغف<br /><br />إن من أهم دوافع النجاح أو ينخرط في نجاح أكبر , فالنجاح إما أن يمهد لنجاح آخر أو لفشل , وعليه من أهم عوامل النجاح <br />الشخصي أن يقترن بنجاح أكبر فيقترن نجاح الفرد بنجاح الأسرة والمجتمع والأمة, فلا يحس الفرد فقط بأنه ناجح بل إنه ساهم في نجاح غيره, وهذا ما يدفعه إلى مواصلة السير في درب النجاح<br /><br />من عوامل النجاح , التيقن أن هناك عطاءا جزيلا ينتظرك عند نهاية المطاف, في الحياة الآخرة,<br />فالاسلام اهتم بالريادة والتميز في جميع المجالات وهذا ما شهدت عليه عبقرية القيادة المحمدية ونجاحها,<br /><br />لابأس أن يكون لنجاحك صدى دنيوي وعائد ملموس ولكن اليقين بان جزاء الآخرة آت لا محاله, فهذا اليقين يدفعك نحو بذل المزيد<br /><br /><br />القاعدة الرابعة: لا تنس الآخرة<br /><br /><br /><br />نعم , بالضبط : النجاح ليس وفرة المال ولا بسطة العلم ولا غمرة الشهرة<br />إنه رضا داخلي في ظل التوافق مع قيم المجتمع وثقافته يرفقه إنجاز ملموس في مرضاة الخالق وسعيا لنيل ثواب الآخرة.<br /><br />إن أضخم المعارك هي تلك التي في أعماق النفس البشرية , في قرن مليء بالصراعات سريع الحركة , نعيش في معاناة لطلب الرزق أحيانا وفي الأسرة أحيانا , نعيش في حياة تعب وكدر لكن سر نجاحنا اللامحدود هو : أن ننتصر من الداخل ونتغير من الداخل<br /><br /><br />إن ما يحتويه هذا النص هو اجتهاد بسيط متواضع , يهدف إلى محاولة وضع اصبح على جرح أنهك شباب الأمة واهدر أعمارهم, وأغلب ما ذكر فيه مستوحى من كتب ومؤلفات رائدة في صناعة النجاح وطرح مشاكل الأمة والحضارة,<br />صناعة النجاح : للأستاذ طارق سويدان وفيصل باشراحيل, المفاتيح العشرة للنجاح وسيطر على حايتك : الدكتور ابراهيم الفقي رحمه الله <br />Amjed BELKHIRIhttps://www.blogger.com/profile/11080152748715461311noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post-14266072997999437572016-09-22T09:53:40.290-07:002016-09-22T09:53:40.290-07:00
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أولا أود أ...<br /><br />السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته<br />أولا أود أن أتوجه, أو أن أشكرك أختاه على هته المبادرة الطيبة وعلى كل ما تبذليته ويجود به قلمك من مقالات لها من التنوع والثراء ما لها.<br />ثانيا , أستسمحك عذرا وأرجو أن أكون هنا ذلك الضيف الظريف وأن تجد كلماتي مكانا بعد كل ما جدت به لعلها تكون ذات صدى في صدر من يقرأها<br /><br />إن أول ماشد انتباهي إلى المقال هو العنوان ذاته : أزمة التويجه أهي أزمة معدل, او كما يترجمها نص المقال : أزمة النجاح أهي أزمة انجازات وأرقام,<br /><br />سأحاول أن أطرح هنا تجربة شخصية مثيرة لها من الصلة بمحتوى المقال ما لها , محاولا الوقوف عند مشاهد مشابهة لما تطرقت إليه صاحبة المقال.<br />بعد ثلاث سنوات قضيتها في المركز الوطني لتوجيه الحاصلين على شهادة البكالوريا , تركز نشاطي خلالها على خلية الاعلام والاتصال’ هته الأخيرة التي وضعتني في اتصال مباشر مع مايزيد عن نصف مليون مترشح خلال هته السنوات,<br />سأطرح هنا وعلى شكل أسئلة عديد المواقف التي صادفتها محاولا المطابقة بينها وبين ما سردته الأخت سلمى في تجربتها. <br /> <br />أولا: السؤال المحير ؟<br />ما هو النجاح , ماهي أهدافي, ماذا أريد؟<br /><br />إن عديد الطلبة إن لم نقل أغلبهم خلال السنة الثالثة من التعليم الثانوي يضعون هدفا محددا وهو الحصول على معدل كذا, كل حسب مستواه العلمي وحسب تطلعاته , <br />إن أول خطئ باعتقادي هنا هو التركيز على المعدل أو الامتحان وكأنه النهاية , غافلين عما يليه فالأصل أن نضع الهدف قصير المدى أي ما ننشده من هذا الامتحان حسب ما نريد أن نكون او نصنع بحياتنا ,<br />لا أن نترك المعدل هو من يحدد توجهنا.<br />لا أقول أن الخطأ في رغبتنا في أن نحصل على علامات مميزة , في أن نترك بصمتنا أو أن نكسر أرقاما قياسية.<br />وهو مافعلته انا , أنت وصاحبة المقال وغيرنا.<br /><br />لكن الخطأ , في أن هذا الهدف تحول من دافع وغاية قصيرة المدى إلى معيار نجاح<br />القاعدة الأولى: إن النجاح لا يقتصر على إنجاز ملموس <br /><br />ولهذا نرى العديد من طلبة الطور الثانوي وعند نهاية امتحان البكالوريا يحسون باحباط لا ماتنه أحيانا لأنه لم يتحصل المعدل الذي أراده أو الذي يأهله إلى دخول تخصص معين.<br /> <br /><br />ثانيا : لا أعلم ؟<br /><br />المشكلة الثانية: هي أن العديد من الطلبة وعلى اختلاف معدلاتهم وتقديرات نجاحهم , غالبا ما يحتارون نحو أي تخصص يتوجهون ولماذا ؟<br /><br />وهنا يمكننا أن ننسب =لا أعلم= إلى عدم رصد هدف مسبق لحياته فالطالب عندها يجهل إلى أين؟ بل ويجهل من ومن أين؟<br /><br />أي أنه يجهل ما يملك , يجهل مؤهلاته وما يناسبه من توجهات.<br />وهذا الجهل يشعره بالضيق والضياع , وعندها يفعل ما يفعله الجميع : البحث عن مرجع , ودليل.<br /><br />فيبدأ في طرح أسئلة هنا وهناك, ويأخذ برأي هذا وذاك ونصيحة آخر, فيدخله ذلك في دوامة وتيه أشد,<br />وغالبا ما تنتهي مثل هته الحالات بــ: الخنوع لرأي الأسرة او نظرة المجتمع<br /><br />من الأمثلة على ذلك:<br />البنت تقرا ميدسين ولا تدير معلمة, نلقى خدمة مليحة في هاذ التخصص ولا لا,والديا قالولي تدير هاذا التخصص وانا حاب واحد آخر, وغيرها من الأسئلة كثير<br /> <br />القاعدة الثانية:النجاح لا يتوقف على التوافق الاجتماعي<br />Amjed BELKHIRIhttps://www.blogger.com/profile/11080152748715461311noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post-46474733967715758802016-09-22T09:51:48.367-07:002016-09-22T09:51:48.367-07:00Ce commentaire a été supprimé par l'auteur.Amjed BELKHIRIhttps://www.blogger.com/profile/11080152748715461311noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post-45173758032926730912016-09-17T09:18:44.080-07:002016-09-17T09:18:44.080-07:00Encore merci Salma pour le partage, je trouve que ...Encore merci Salma pour le partage, je trouve que c'est un article très intéressant et j'invite tout le monde à le lire. Inchallah, je compte partager moi même un article qui parle du choix dans les prochains jours, w kima y9oulou GDG: Stay turned ;)AbirFrzhttps://www.blogger.com/profile/17885846285929268561noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5685914504493951222.post-86388100173999020892016-09-17T04:42:03.953-07:002016-09-17T04:42:03.953-07:00Merci pour ces précieux conseils et ce partage d’e...Merci pour ces précieux conseils et ce partage d’expérience.Green peacehttps://www.blogger.com/profile/06088041982365295816noreply@blogger.com